ملخص:
هناك وجهتا نظر مختلفة حول كيفية تعامل المجتمعات الريفية في البلدان النامية مع الكوارث الطبيعية : واحد، أنهم معرضون بشدة ويحتاجون إلى مساعدة خارجية من أجل البقاء ، والثاني، أن الكوارث الطبيعية يمكن أن تثير القدرة المحلية الكامنة على التكيف، مما يؤدي إلى تحسينات منهجية. هذه الدراسة تجد أن هذا الرأي الأخير أكثر إقناعا اعتماداً على دراسة لمجتمع الهندوراس الريفي التي استجابت لتدمير إعصار ميتش عن طريق الشروع في برامج الإصلاح الزراعي للتصدي لإزالة الغابات. هذه الجهود التي تم قيادتها محلياً حصنت المجتمع ضد الفيضانات في وقت لاحق، مما يوحي بأن تدخلات المعونة في المستقبل ينبغي أن تعزز القدرات المحلية من أجل التغيير الذاتي.
المُؤَسَّسَة:
الأكاديمية الوطنية للعلوم