ملخص:
في حين أن الهيئة الحالية للأدب تعترف بالتغييرات الضارة نتيجة لتقلص الأنهار الجليدية، إلا أنها تفتقر لتقديرات مناسبة لمثل هذه التغييرات بسبب استراتيجيات القياس المعيبة. أي، في السابق، لم تأخذ دراسات ذوبان الجليد في الاعتبار الا المياه الأولية المذابة من الجليد، وتصريف جريان المصب. ومع ذلك، يتم تعديل حجم مياه المصب بعوامل مثل التبخر والأمطار، والري، وبناء السدود. هذه الدراسة تحاول أخذ هذه العوامل بعين الاعتبار من خلال النظر في توافر مجموع أحواض المياه بعد ذوبان الجليد.
المُؤَسَّسَة:
الأكاديمية الوطنية للعلوم