ما هو GSSD؟

لماذا نستخدم GSSD؟

يتطلب تعقد الاستدامة اتباع نهج عالمي متعدد التخصصات للتحليل ووضع السياسات واتخاذ القرار. وهذا يعني أنّ على أصحاب المصلحة من المنظمات الحكومية والعلمية والصناعية أن يتوصّلوا إلى مفهوم مشترك للقضايا والتحديات الكامنة، مع الوصول إلى قواعد المعارف المرتبطة، والبيانات الأساسية، والخبرات ووجهات النظر المتعلقة. كل هذا يجب أن يحدث في ما هو فعليّاً "الوقت الحقيقي".

هذه المطالب هي تحديداً شاقة بما أن هناك شكوك جدية فى النظرية والتطبيق، فضلا عن الخلافات القوية في السياسة والاستراتيجية. لدى أصحاب المصالح المختلفة في أنحاء مختلفة من العالم ووجهات نظر وأولويات مختلفة عن ما هو "حقيقي"، وما هو "مهم" وما يمكن أو ما ينبغي القيام به نتيجة لذلك.

تعطى العديد من محركات البحث نتائج واسعة النطاق التي غالبا ما تتطلب وقت المستخدم لإنتقائه منها.على العكس من ذلك، يسعى GSSD إلى توفير محتوى مركز أكثر (و إلى حد كبير مواد أصغر حجماً) بجودة مضمون عالية وتماسك مدعوم فكرياً بالإقتران مع أساليب موثوقة ومتطابقة لتنمية و تتبع المعرفة.

أنواع المستخدمين

يشمل تنوع المستخدمين -- بإختلاف المقاصد، القدرات، المهام، الأولويات ، والأهداف وعلى مستويات مختلفة من التنمية
 

مستويات رسمية وطنية ودولية، و ما بين الحكومات

القطاع العام

الإستخدامات التجارية وغير التجارية على جميع المستويات

القطاع الخاص

رسمية وغير رسمية، جميع المستويات والسياقات

المجموعات المهنية

مستويات، وسياقات، ومؤسسات متنوعة

صانعي القرار

واضعى البرامج من أجل بناء توافق الآراء

زعماء السياسة

منتجون وناشرون لأنواع مختلفة من المعرفة

مزودي المعرفة

منتجون لعمليات، وأدوات، ووظائف جديدة

مطوّري النظام

مختلف المجالات والمستويات والسياقات مع الاحتياجات المتنوعة

الطلاب

مطوري القدرات الرسمية وغير الرسمية

المعلمين